معلومات قديمه

"عصر ما قبل التاريخ" عصر طويل يسبق معرفة الإنسان الأول للكتابة، ويقدره العلماء بمئات الألوف من السنين، ويبدأ هذا العصر منذ أن خلق الله - سبحانه وتعالى - الإنسان على سطح الأرض، حتى نجح الإنسان فى معرفة الكتابة. "فصل الحصاد" أحد الفصول الزراعية فى مصر الفرعونية، وفيه يقوم الفلاحون بحصاد المحاصيل الزراعية، ويمتد من منتصف فبراير إلى منتصف يونيو. "فصل الزرع" أحد الفصول الزراعية فى مصر الفرعونية، وفيه يقوم الفلاحون ببذر البذور، ويمتد من منتصف أكتوبر حتى منتصف فبراير. "فصل الغمر" أحد الفصول الزراعية فى مصر الفرعونية، وفيه تغمر مياه الفيضان الأرض الزراعية، ويمتد من منتصف يونيو إلى منتصف أكتوبر. "فينيقيا" الاسم القديم للبنان حالياً، ومنها استورد الفراعنة خشب الأرز. "قصر التيه" معبد ضخم أقامه "إمنمحات الثالث"، متعدد الحجرات والردهات، وقد سمى بهذا الاسم حيث كان من الصعب على الزائر الخروج منه بعد دخوله لتعدد حجراته وردهاته. "قلعة الجدار الأبيض" القلعة التى شيدها الملك "مينا" وأحاطها بسور أبيض، وسماها "نفر" أى الميناء الجميل، وسماها اليونان "ممفيس"، كما سماها العرب "منف"، ومكانها حالياً قرية "ميت رهينة" مركز البدرشين بمحافظة الجيزة، وقد أصبحت عاصمة لمصر فى عهد الدولة القديمة. "قلعة سمنة وقمنة" شيدها الملك "سنوسرت الثالث" فيما وراء الجندل الثانى لتأمين حدود مصر الجنوبية. "قناة سيزوستريس" قام بحفرها الملك "سنوسرت الثالث" تصل النيل بالبحر الأحمر، وقد عرفت بهذا الاسم نسبة إلى التسمية الإغريقية لـ"سنوسرت"، وهى أقدم طريق مائى يصل البحرين الأحمر والمتوسط عن طريق النيل. "كاموزة" ابن "سقنن رع"، الذى واصل الكفاح ضد الهكسوس، حتى استشهد كذلك فى معركة التحرير. "كتاب الموتى" عبارة عن كتابات دينية، كانت تدون على أوراق البردى، ثم توضع مع الميت لحمايته ومساعدته. "كليوباترا" تولت عرش مصر سنة 51 ق.م، وتزوجت من "أنطونيوس"، وقدمت له قواتها وسفنها الحربية لمساعدته ضد "أكتافيوس"، ولكن بعد انتصار "أكتافيوس" عليهما فى موقعة "أكتيوم" البحرية سنة 31 ق.م، انتحر "أنطونيوس" وتبعته "كليوباترا". "لغة رسمية" اللغة التى تستخدم فى دواوين الحكومة، ومصالحها، وفى المراسلات الرسمية، مثل اللغة العربية الآن فى جمهورية مصر العربية واللغة الفرنسية فى الجمهورية الفرنسية. "لوحة نارمر" لوحة تذكارية، يصور الوجه الأول فيها الملك "مينا" وهو يمسك أسيراً من أهل الشمال، وعلى رأسه التاج الأبيض، بينما يصور الوجه الآخر "نارمر" وهو يحتفل بانتصاره على مملكة الشمال وهو يلبس التاج الأحمر. "مدينة الإسكندرية" أراد "الإسكندر" إنشاء عاصمة جديدة، فوقع اختياره على جزيرة "فاروس" فى البحر المتوسط التى تقابلها قرية "راقودة" المصرية، وأمر بردم الماء بينهما، فتكونت مدينة الإسكندرية التى أصبحت عاصمة للحكم اليونانى فى مصر، ومركزاً لنشر الحضارة الهلينستية. "معابد الشمس" معابد مكشوفة بها مسلات ضخمة ترمز لإله الشمس، بنيت فى عهد الأسرة الخامسة، ويوجد معظمها فى "أبى صير" و"دهشور" بمحافظة الجيزة. "معاهدة" المعاهدة عبارة عن اتفاق ينظم المصالح المشتركة بين دولة وأكثر، وأصول التعامل بينها بشكل عام. "معبد إدفو" بناه البطالمة لعبادة الإله "حورس". "معبد الدير البحرى" معبد أقامته "حتشبسوت" ملكة مصر، ويقع غرب الأقصر، وعلى جدرانه سجلت أخبار بعثتها التجارية البحرية إلى "بونت"، وأيضاً سجلت وصف البعثة التى أرسلتها إلى محاجر الجرانيت عند أسوان. "معبد الكرنك" أضخم دار للعبادة فى العالم القديم، بنى فى طيبة لعبادة الإله "آمون"، واشترك فى بنائه عدد كبير من الفراعنة، وكان الناس يفدون إليه لتقديم القرابين والتعبد للإله. "معبدا أبى سمبل" بناهما الملك "رمسيس الثانى"، وقد تم إنقاذهما من مياه السد العالى مع بقية آثار النوبة، بمساعدة هيئة اليونسكو. "معركة رفح" المعركة التى دارت بين البطالمة وأعدائهم عام 217 ق.م، وفى هذه المعركة اعتمد البطالمة على المصريين، ولهذا انتصر البطالمة فى هذه المعركة، وعادت الثقة إلى نفوس المصريين، مما أسهم فى اتساع ثوراتهم ضد البطالمة. "معركة قادش" المعركة التى دارت بين فرعون مصر "رمسيس الثانى"، وملك الحيثيين، وفيها انتصر "رمسيس الثانى"، واضطر ملك الحيثيين إلى توقيع معاهدة مع "رمسيس الثانى" تنص على وقف الحرب بينهما وإعادة العلاقات الودية، وتعد هذه أقدم معاهدة دولية عرفها التاريخ. "معركة مجدو" المعركة التى دارت بين الملك "تحتمس الثالث" فرعون مصر، وأعداء مصر الذين تزعمهم أمير مدينة "قادش" بسورية، وفيها انتصر فرعون مصر، وأرغم أعداءه على الفرار، وعاد الأمن والاستقرار إلى جنوب سوريا. "مقبرة توت عنخ آمون" أعظم اكتشاف أثرى حدث فى عام 1922، وتقع هذه المقبرة فى "طيبة" الغربية، وتدل محتوياتها على مدى ما وصلت إليه الفنون المصرية من تقدم ورقى، ومازالت تلك الآثار تبهر أنظار العالم. "مكتبة الإسكندرية" أول مكتبة حكومية عامة عرفها العالم، أنشأها بطليموس الأول، ضمت المكتبة أكثر من نصف مليون كتاب تحوى كل أنواع المعرفة، وتتعاون الآن (1997) منظمة اليونسكو ودول العالم مع مصر فى مشروع إعادة بناء هذه المكتبة. "منارة الإسكندرية" أقامها البطالمة، وعدت من عجائب الدنيا السبع، لارتفاعها الهائل، وما تبعثه من نور على مسافات بعيدة لإرشاد السفن فى عرض البحر. "منتوحتب الثانى" مؤسس الأسرة الحادية عشرة، استطاع إعادة وحدة البلاد ونشر الأمن، والقضاء على الفتن، وقد قدره المصريون وصوروه بجانب الملك "مينا" موحد القطرين. "موقعة أكتيوم" دارت بين قوات "أكتافيوس"، وقوات "أنطونيوس" و"كليوباترا" زوجة "أنطونيوس"، وانتهت بهزيمة "أنطونيوس" وانتحاره بعد الموقعة، وتبعته "كليوباترا" زوجته خوفاً من أن تنقل إلى روما وتسير فى شوارعها كأسيرة فى موكب النصر، وقد استولى "أكتافيوس" على مصر عام 30 ق.م، وصارت مصر ولاية رومانية. "نخاو" أحد خلفاء "أبسماتيك الأول"، قام بإعادة حفر القناة التى كانت تصل النيل بالبحر الأحمر (قناة "سيزوستريس")، وأرسل بعثة من البحارة الفينيقيين للدوران حول أفريقيا استغرقت ثلاث سنوات. "نخب" عاصمة مملكة الجنوب ("الكاب" الحالية بالقرب من مدينة إدفو بمحافظة أسوان). نصوص الأهرام: نوع من الأدب الدينى، هذه النصوص سجلت على جدران بعض الأهرامات لتكون عوناً للميت فى الحياة الأخرى. "هرم سقارة" هرم بناه الملك "زوسر"، وهو أول بناء حجرى ضخم عرفه التاريخ، ويتكون هذا الهرم من ست مصاطب، كل مصطبة أصغر مما تحتها، ويبلغ ارتفاعه حوالى 60 متراً. "وادى الملوك" يقع غرب مدينة "طيبة"، وفى هذا الوادى نحت فراعنة الدولة الحديثة مقابرهم فى صخور الجبال

معلومات جدا رائعه والزراعه بمصر من الاف السنين
مشكوره على المتابعة