هذا مقال رائع في احد المواقع ونقلته لكم
====================
في ذلك المساء الحالم المزدان بالهدوء والروعة والجمال في أحد الفياض البرية تناول خالد عبد الرحمن - الشاب المليء بالهدوء والهيبة - العود بعد أن تعلم العزف عليه وأتقنه أيما إتقان ، وأخذ يغني لزملائه المرافقين له في تلك الرحلة البرية أغاني عدة منها ما قام هو شخصيا بإعدادها صياغة ولحنا ومنها ما هو لفنانينه المفضلين ، وأصبحت تلك الأغاني التي بصوته تسجل تسجيلا خاصا وتتسرب إلى الأسواق كنسخة غير أصلية وتلاقي الحظوة لدى المستمعين ، وبات الطلب يتزايد من قبل محلات التسجيل على الحصول على المزيد من تلك الجلسات الخاصة والتي تسربت أساسا دون علم خالد ، لأنه في البداية كان رافضا فكرة أن يكون فنان للجميع وإنما مكتفي أن يكون فنان لنفسه وللمقربين من حوله فقط كهواية يمارسها بين الحين والأخر ، وليس إلزاما أن يتواصل فيها كفنان محترف .
لكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن ، وأصبح الطلب الجماهيري على هذه الجلسات الخاصة للفنان خالد عبد الرحمن في تصاعد مستمر وبدأ نجمه يلوح في الأفاق قبل أن يعتمد نفسه فنان رسمي وقبل أن يوافق هو شخصيا على ذلك ، وعلى الرغم أنه أوقف التسجيل لأي جلسة خاصة يقوم بالغناء فيها إلا إن التسجيل كان يتم دون علمه أيضا ليتفاجئ أن كل ما يغنيه في أي رحلة برية مختصرة مسجلا على شريط ويتدوال في الأسواق ، وسرعان ما انتشر اسم ذلك الشاب الهادىء الرزين المتسم بالطيبة والتواضع وروح الفن والمغامرة في كل الأصقاع ، وعلا صوته على صوت كل فنان آخر ، وأحس الجمهور بقدوم نجم النجوم إلى عالم الأغنية باللون النجدي الأصيل وبالشكل الغنائي المطور وبالحس المرهف والأداء الصادق الجميل والصوت ذا الحلاوة الفائقة والفخامة المتميزة التي لا تشبهها خامة صوت آخر متفردا بذلك بصوته وأداءه ولونه ، وكان خالد عبد الرحمن رائعا في فنه ورائعا في أخلاقه وفي أشعاره أيضا. وهنالك كان القرار التاريخي الحاسم الذي غير مجرى حياته تماما ونقله بلمح البصر إلى مصاف النجوم والمتألقين في ساحة الغناء . وبإصرار وإلحاح من الأصدقاء والمقربين رضخ خالد أن يقوم بعملية تجريب لإصدار ألبومه الأول - صارحيني- لاسيما أنه لمس قابليته لدى المتلقين ، والطريق إلى أن يصدر ذلك العمل يعتبر إلى حد ما خالي من المعوقات ما عدى تكاليف التسجيل وملحقاتها والتي استطاع أن يتغلب عليها شخصيا. عند ذلك حزم خالد حقائبه وانطلق إلى القاهرة بعد انتهائه من اختيار الأعمال التي سيغنيها والتي تميزت بتلحينه لجميعها وكتابته أغلب نصوصها ، ماعدا عملين للشاعر رياض إبراهيم وهي صارحيني ولأجل حبك. وحال وصوله القاهرة سارع بتنفيذ تلك الأعمال مع الفرقة الماسية لأول مرة وكان تنفيذها في غاية الروعة والجمال ومن ثم انطلق من القاهرة يرافقه فقط الإيقاعيين إلى الكويت لتركيب الإيقاعات وعمل المكسجة النهائية للعمل والتي تمت حسبما خطط لها وبالصورة التي يرتضيها خالد شخصيا صاحب الحس الفني الراقي والذائقة الفنية التي لم تخنه أبدا. وحال عودته إلى الرياض قام بتسليم ذلك العمل لإحدى شركات التوزيع الكبرى والتي قامت بعمل تصنيع العمل واجتياح الأسواق به في فترة قياسية ، وهنا كانت البداية الحقيقة لدخوله إلى ساحة الغناء وولادة نجم حقيقي من المنطقة الوسطى يحمل على كاهله مهمة إرضاء السواد الأعظم من الذواقة للون الغنائي الذي تفرد به ، لاسيما أنه لا يوجد فنان سبق له الدخول في تجربة تقديم الألوان النجدية كالعرضة والسامري بشكل راق وجميل واستحوذ على إعجاب الجمهور فكان له الأسبقية في ذلك .
فعلا وبعد إبداعاته المتوالية ونجاحاته الساحقة حظي بأكبر قاعدة جماهيرية في الخليج وأصبح النجم الأوحد لدى الجميع والكل يسارع لاقتناء أعماله . . الصحافة أصبحت تتمنى لقاءاته ودائما ما تزين أغلفة مجلاتها بصوره وأخباره حتى ترفع مبيعاتها وترضي جماهيريته الطاغية . . حقا خالد عبد الرحمن أسطورة لن تتكرر
=======================================
في ذلك المساء الحالم المزدان بالهدوء والروعة والجمال في أحد الفياض البرية تناول خالد عبد الرحمن - الشاب المليء بالهدوء والهيبة - العود بعد أن تعلم العزف عليه وأتقنه أيما إتقان ، وأخذ يغني لزملائه المرافقين له في تلك الرحلة البرية أغاني عدة منها ما قام هو شخصيا بإعدادها صياغة ولحنا ومنها ما هو لفنانينه المفضلين ، وأصبحت تلك الأغاني التي بصوته تسجل تسجيلا خاصا وتتسرب إلى الأسواق كنسخة غير أصلية وتلاقي الحظوة لدى المستمعين ، وبات الطلب يتزايد من قبل محلات التسجيل على الحصول على المزيد من تلك الجلسات الخاصة والتي تسربت أساسا دون علم خالد ، لأنه في البداية كان رافضا فكرة أن يكون فنان للجميع وإنما مكتفي أن يكون فنان لنفسه وللمقربين من حوله فقط كهواية يمارسها بين الحين والأخر ، وليس إلزاما أن يتواصل فيها كفنان محترف .
لكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن ، وأصبح الطلب الجماهيري على هذه الجلسات الخاصة للفنان خالد عبد الرحمن في تصاعد مستمر وبدأ نجمه يلوح في الأفاق قبل أن يعتمد نفسه فنان رسمي وقبل أن يوافق هو شخصيا على ذلك ، وعلى الرغم أنه أوقف التسجيل لأي جلسة خاصة يقوم بالغناء فيها إلا إن التسجيل كان يتم دون علمه أيضا ليتفاجئ أن كل ما يغنيه في أي رحلة برية مختصرة مسجلا على شريط ويتدوال في الأسواق ، وسرعان ما انتشر اسم ذلك الشاب الهادىء الرزين المتسم بالطيبة والتواضع وروح الفن والمغامرة في كل الأصقاع ، وعلا صوته على صوت كل فنان آخر ، وأحس الجمهور بقدوم نجم النجوم إلى عالم الأغنية باللون النجدي الأصيل وبالشكل الغنائي المطور وبالحس المرهف والأداء الصادق الجميل والصوت ذا الحلاوة الفائقة والفخامة المتميزة التي لا تشبهها خامة صوت آخر متفردا بذلك بصوته وأداءه ولونه ، وكان خالد عبد الرحمن رائعا في فنه ورائعا في أخلاقه وفي أشعاره أيضا. وهنالك كان القرار التاريخي الحاسم الذي غير مجرى حياته تماما ونقله بلمح البصر إلى مصاف النجوم والمتألقين في ساحة الغناء . وبإصرار وإلحاح من الأصدقاء والمقربين رضخ خالد أن يقوم بعملية تجريب لإصدار ألبومه الأول - صارحيني- لاسيما أنه لمس قابليته لدى المتلقين ، والطريق إلى أن يصدر ذلك العمل يعتبر إلى حد ما خالي من المعوقات ما عدى تكاليف التسجيل وملحقاتها والتي استطاع أن يتغلب عليها شخصيا. عند ذلك حزم خالد حقائبه وانطلق إلى القاهرة بعد انتهائه من اختيار الأعمال التي سيغنيها والتي تميزت بتلحينه لجميعها وكتابته أغلب نصوصها ، ماعدا عملين للشاعر رياض إبراهيم وهي صارحيني ولأجل حبك. وحال وصوله القاهرة سارع بتنفيذ تلك الأعمال مع الفرقة الماسية لأول مرة وكان تنفيذها في غاية الروعة والجمال ومن ثم انطلق من القاهرة يرافقه فقط الإيقاعيين إلى الكويت لتركيب الإيقاعات وعمل المكسجة النهائية للعمل والتي تمت حسبما خطط لها وبالصورة التي يرتضيها خالد شخصيا صاحب الحس الفني الراقي والذائقة الفنية التي لم تخنه أبدا. وحال عودته إلى الرياض قام بتسليم ذلك العمل لإحدى شركات التوزيع الكبرى والتي قامت بعمل تصنيع العمل واجتياح الأسواق به في فترة قياسية ، وهنا كانت البداية الحقيقة لدخوله إلى ساحة الغناء وولادة نجم حقيقي من المنطقة الوسطى يحمل على كاهله مهمة إرضاء السواد الأعظم من الذواقة للون الغنائي الذي تفرد به ، لاسيما أنه لا يوجد فنان سبق له الدخول في تجربة تقديم الألوان النجدية كالعرضة والسامري بشكل راق وجميل واستحوذ على إعجاب الجمهور فكان له الأسبقية في ذلك .
فعلا وبعد إبداعاته المتوالية ونجاحاته الساحقة حظي بأكبر قاعدة جماهيرية في الخليج وأصبح النجم الأوحد لدى الجميع والكل يسارع لاقتناء أعماله . . الصحافة أصبحت تتمنى لقاءاته ودائما ما تزين أغلفة مجلاتها بصوره وأخباره حتى ترفع مبيعاتها وترضي جماهيريته الطاغية . . حقا خالد عبد الرحمن أسطورة لن تتكرر
=============================
وهذي بعض الصور
====================
وهذي بعض الاغاني له
ابن آدم جديد
http://www.5alid.com/private/27.ramمرحبا بالي لفى
http://www.5alid.com/private/16.ramأنا حفيده جديد
http://www.5alid.com/private/21.ramالذاهبة
http://www.5alid.com/jalasat/344.ramآهات
http://www.5alid.com/jalasat/22.ramالاغنية التي حازت على استحسان غالبية الناس وانا واحد منهم
الي هي أبوصالح
http://www.5alid.com/jalasat/383.ramصارحيني(( ريمكس روووعة))
http://www.5alid.com/rmix/12.ramأخافك.... من ليالي دبي 2005 يعني طااااازة
http://www.5alid.com/haflat0/haflat/22/9.ramأغنية ضالمة ...ليالي دبي 2005
http://www.5alid.com/haflat0/haflat/22/2.ram====================
مع الفيديو كليب
الاغنية المشهورة ابصم لك في قطر
معليش الفيديو كليب واحد بس لانه الباقيات ما أشتغلت
على العموم ان شاء الله اني كفيت ووفيت وأرجو التثبيت
ولكم خالص تحياتي.